صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا

من أجل تخفيف معاناة الشعب السوري

الأمن الغذائي

المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب- المرحلة الخامسة
تواجه سوريا في الوقت الحالي جفافًا طويل الأمد يؤثر بشكل مباشر على محاصيل الحبوب، والتي بدورها تنتج محاصيل قمح منخفضة. ولمعالجة هذه القضية المتنامية، وافق صندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا على تنفيذ المرحلة الخامسة من مشروع دعم الأمن الغذائي متعدد المراحل، "المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب".   تهدف المرحلة...
المشروع التكميليّ لتعزيز الأمن الغذائيّ في شمال محافظة حلب – المرحلة الرّابعة
وفقًا لمنظّمة الأغذية والزّراعة التّابعة للأمم المتّحدة، يحتاج الفرد الواحد إلى 275 غرامًا من الدّقيق يوميًا (8,25 كغم شهريًا) لتلبية احتياجاته من القمح. وفي ضوء هذه المعلومات ونجاح المراحل الثلاث الأولى من "المشروع التكميليّ لتعزيز الأمن الغذائيّ في شمال محافظة حلب"، فإنّ المرحلة الرّابعة من هذا المشروع ستُركّز على تجديد مخزون القمح...
المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب – المرحلة الثالثة
مع لجوء أعداد كبيرة من النازحين إلى ريف حلب الشمالي، أصبح هناك طلب متزايد على الخبز كونه العنصر الأساسي للغذاء في المجتمعات المحلية، مما استدعى الصندوق للموافقة على المرحلة الثالثة من المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب والذي يهدف إلى تجديد مخزون القمح الطري الموجود في مستودعات الجهة المنفذة من أجل معالجة...
المشروع التكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في شمال محافظة حلب - المرحلة الثانية
لقد كان الأمن الغذائي ولا يزال أحد الاهتمامات الأساسية بالزراعة في سوريا، حيث تعتبر سوريا هي البلد الوحيد في العالم العربي الذي يعتمد على موارده المحلية لتأمين المدخلات الغذائية الأساسية وخاصة القمح. ولكن بعد اندلاع الصراع والتشريد الذي لحق بالسكان في جميع أنحاء سوريا تضرر قطاع الزراعة بشكل كبير مما أدى إلى ضغوط شديدة على نظام...
مشروع تكميلي لتعزيز الأمن الغذائي في محافظة حلب
منذ بداية الصراع، استُهدفت مراكز الحبوب ودمرت جزئيا أو أصبحت خارج الخدمة. وفي ريف حلب الشمالي، استهدف العديد من المخابز بغارات جوية كما تم تخريب عدد آخر منها. وحاليا، يتم توفير الدقيق إلى المخابز العاملة بشكل رئيسي من قبل منظمات الإغاثة وهيئة إدارة الكوارث والطوارئ في تركيا (آفاد). غير أن الطلب على الخبز لا يزال مرتفعا، حيث انتقل...
تعزيز الأمن الغذائي في محافظتي حلب وإدلب
لطالما أُعتبر محصول القمح في سوريا ذا أهمية إستراتيجية كونه يغطي متطلبات الأمن الغذائي للسكان. لكن عدداً من سنوات الجفاف المتتالية، وصولاً إلى حالة الصراع القائم وإنعدام الأمن، وتكاليف النقل المرتفعة بسبب ارتفاع أسعار الوقود وعدم توافر المال اللازم لشراء القمح من المزارعين، كل ذلك أدى إلى تفاقم الأزمة الحالية من نقص القمح في...
شراء أكياس الخيش لتخزين محاصيل القمح لعام 2015 في محافظات حلب وإدلب ودرعا
أصيب القطاع الزراعي في سوريا بضعف كبيرمنذ اندلاع الثورة إذ دمر العنف مساحات واسعة من الأراضي الزراعية بينما أعاق تردي البنية التحتية وسائل النقل والتوزيع وبيع المحاصيل المحصودة. وعلاوة على ذلك تعرضت مرافق تخزين الحبوب لاصابات مباشرة مما أدى الى تخريبها وإلى تقويض قدرة المزارعين على تخزين المحاصيل بعد الحصاد. ونتيجة لذلك ازدادت...
دعم المشروع الوطني لشراء القمح في محافظات حلب وإدلب ودرعا
إنخفض محصول القمح في سوريا بنسبة 50% في عام 2014 عن متوسطه في السنوات العشر الأخيرة البالغ مليون طن سنويا وفقا لإحصائيات منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (فاو). ولتلبية احتياجات الإستهلاك الأساسية قدرت المؤسسة السورية العامة للحبوب الحاجة لاستيراد كميات اضافية من القمح بما لا يقل عن 250,000–إلى 300,000 طن. وأعقب ذلك إعلان الحكومة السورية...
مساعدة المؤسسة العامة للحبوب في عمليات تخزين و طحن القمح ضمن برنامج القمح الوطني
يتعرض المواطنون في سوريا لتحديات كبيرة تتعلق بأمنهم الغذائي خلال الاثني عشر شهراً المقبلة. فمنذ حزيران 2014 هناك إحتمال بأن يكون بعض التجار قد اشتروا محصول القمح بغية المضاربة على أسعاره فيما بعد (الأمر الذي سيؤدي إلى تقلبات في الأسعار). ففي ظل عدم وجود مخزون احتياطي من الحبوب فثمة مخاطر حقيقية تتعلق بالأمن الغذائي قد تؤدي إلى نقص...


هذا الموقع يستخدم ملف تعريف الارتباط Cookie .. المزيد

موافق